• في رمضان أيهما أفضل للمسلم في مكة قراءة القرآن أو الطواف أو التنفل بركعات أو التسبيح؟
•• ج: يفعل ما تيسر من هذا، يقرأ تارة، ويطوف تارة، ويصلي تارة، يعني يفعل كل ما يستطيع من هذا، من الصلاة والطواف والقراءة والدعاء والتسبيح والتهليل، يكون مجتهدا فيها كلها، تارة كذا وتارة كذا، يسارع في كل نوع من الخير، تارة يطوف، وتارة يصلي، وتارة يقرأ.
• ما حكم البخور والعطر في أيام رمضان المبارك، بعض الناس يقول إن البخور والعطر يفطر، والبعض يقولون بأنه لا يفطر؟
•• ج: البخور والعطر لا يفطران، له أن يتطيب أو يتبخر ولا يفطره ذلك، لكن لا يستنشق البخور أحوط خروجا من الخلاف، لا يستنشقه بل يطيب ثيابه وبدنه بالورد، بدهن العود، بالبخور، لكن لا يستنشق البخور.
• امرأة عليها قضاء 5 أيام من رمضان الماضي، وأتى عليها شهر رمضان الفضيل ولم تدرك صيام الأيام الـ5 التي عليها، فما العمل بالنسبة لها، وماذا يجب عليها؟
•• ج: عليها أن تقضيها بعد العيد، تقضيها بالنية عن رمضان السابق، وعليها إطعام مسكين عن كل يوم إذا كانت تأخرت تساهلا، عليها إطعام مسكين نصف صاع عن كل يوم، صاعين ونصف تعطى لبعض الفقراء عن الأيام الـ5 مع قضائها، مع التوبة إلى الله والندم والإقلاع والاستغفار لأنها أخطأت في تأخيرها، أما إذا تأخرت لمرض، أو لعجز، أو رضاع عجز، فهنا تقضيها ولا عليها شيء، أما إذا كانت تساهلا فالواجب عليها التوبة والندم، وقضاء الأيام الـ5 مع إطعام مسكين عن كل يوم، نصف صاع، يعني صاعين ونصف عن الأيام الـ5 تعطيها لبعض الفقراء، واحد من الفقراء.
الشيخ عبدالعزيز بن باز
•• ج: يفعل ما تيسر من هذا، يقرأ تارة، ويطوف تارة، ويصلي تارة، يعني يفعل كل ما يستطيع من هذا، من الصلاة والطواف والقراءة والدعاء والتسبيح والتهليل، يكون مجتهدا فيها كلها، تارة كذا وتارة كذا، يسارع في كل نوع من الخير، تارة يطوف، وتارة يصلي، وتارة يقرأ.
• ما حكم البخور والعطر في أيام رمضان المبارك، بعض الناس يقول إن البخور والعطر يفطر، والبعض يقولون بأنه لا يفطر؟
•• ج: البخور والعطر لا يفطران، له أن يتطيب أو يتبخر ولا يفطره ذلك، لكن لا يستنشق البخور أحوط خروجا من الخلاف، لا يستنشقه بل يطيب ثيابه وبدنه بالورد، بدهن العود، بالبخور، لكن لا يستنشق البخور.
• امرأة عليها قضاء 5 أيام من رمضان الماضي، وأتى عليها شهر رمضان الفضيل ولم تدرك صيام الأيام الـ5 التي عليها، فما العمل بالنسبة لها، وماذا يجب عليها؟
•• ج: عليها أن تقضيها بعد العيد، تقضيها بالنية عن رمضان السابق، وعليها إطعام مسكين عن كل يوم إذا كانت تأخرت تساهلا، عليها إطعام مسكين نصف صاع عن كل يوم، صاعين ونصف تعطى لبعض الفقراء عن الأيام الـ5 مع قضائها، مع التوبة إلى الله والندم والإقلاع والاستغفار لأنها أخطأت في تأخيرها، أما إذا تأخرت لمرض، أو لعجز، أو رضاع عجز، فهنا تقضيها ولا عليها شيء، أما إذا كانت تساهلا فالواجب عليها التوبة والندم، وقضاء الأيام الـ5 مع إطعام مسكين عن كل يوم، نصف صاع، يعني صاعين ونصف عن الأيام الـ5 تعطيها لبعض الفقراء، واحد من الفقراء.
الشيخ عبدالعزيز بن باز